• عالم العلوم: حقيقة وجود المياه على سطح القمر

    (LCROSS-Lunar CRater Observation and Sensing Satellite) هو مسبار فضائي قمري تابع لوكالة الفضاء الأمريكية تم إطلاقه في 18 من يونيو2009 على الساعة 21س32 (GMT) بصاروخ "Atlas V " من قاعدة رأس كانافيرال ....

  • عالم العلوم: ماهي ظاهرة المد الأحمر؟

    تنشأ ظاهرة المد الأحمر نتيجة إرتفاع سريع نسبيا في عدد نوع من العوالق المائية صلب نظام مائي ما(المياه المالحة أو العذبة) ....

  • كائن خارق يعيش بيننا !

    بطيئات المشية أو دببة الماء تشكل شعبة من اللافقريات و التي تم وصفها لأول مرة من قبل عالم الحيوان "يوهان أوغست أفرام غوزى " سنة 1773 و قد أطلقت تسمية "Tardigrada" أي بطيئات المشية على هذا الكائن من طرف عالم الأحياء الإيطالي "لادزارو سبالانساني" سنة 1777.ن...

  • إكتشف مدى عظمة كوننا

    ربما يدرك أغلبنا ضئالة حجمنا صلب هذا الكون و لكن هذا الفيديو سيوضح مدى صغرنا في مجرتنا و التى...

  • (Condylura cristita)حيوان الخلد ذو الأنف النجمي

    يعد الخلد ذو الأنف النجمي أحد أجناس الخلد الشمال أمريكي و الوحيد في ...

Affichage des articles dont le libellé est علوم الحياة و الأرض. Afficher tous les articles

مياه حمراء قاتلة

22 commentaires


ماهي ظاهرة المد الأحمر؟

تنشأ ظاهرة المد الأحمر نتيجة إرتفاع سريع نسبيا في عدد نوع من العوالق المائية صلب نظام مائي ما(المياه المالحة أو العذبة), فمن بين 000 5  صنف من هذه العوالق حوالي 300 فقط منها تتميز بخاصية تمكنها من تغيير لون المياه للون الأحمر نتيجة للتركيز العالي لها في اللتر الواحد  إذ تتجاوز 000 10 خلية في المليلتر  ويمكن لها أن تتجاوز البضعة ملايين في المليلتر الواحد.


هل تعد هذه الظاهرة ظاهرة صحية ؟

في الحقيقة ظاهرة المد الأحمر لا تعد ظاهرة  صحية رغم إحتمال وقوعها طبيعيا, و يمكن أن تنتج هذه الظاهرة عن التلوث الذي  سببه ارتفاع معدلات النيترات أو الفسفاط مما يؤدي إلى إستهلاك أغلب كمية الأكسجين المنحل في الماء و إفراز العوالق لمواد سامة تجعل الماء غير صالح للحياة البحرية فتتكدس جثث الأسماك الطافية على السطح مما يخل بالتوازن الإيكولوجي و إفراز غازات دفيئة تؤثر سلبا على المناخ.


       

تابع القراءه »

:كائن خارق يعيش بيننا

2 commentaires


بطيئات المشية أو دببة الماء تشكل شعبة من اللافقريات و التي تم وصفها لأول مرة من قبل عالم الحيوان  "يوهان أوغست أفرام غوزى "  سنة 1773 و قد أطلقت تسمية "Tardigrada" أي بطيئات المشية على هذا الكائن من طرف عالم الأحياء الإيطالي "لادزارو سبالانساني" سنة 1777.

يتميز جسم بطيئات المشية بإنقسامه لأربعة أقسام محمية بطبقة من البشرة, مزودة بثمانية قوائم, إثنتان بكل قسم, تنتهي كل واحدة منها بمجموعة مخالب.

تعيش بطيئات المشية تقريبا في كامل أصقاع الأرض دون إستثناء غير أنها تتواجد بأعداد كبيرة في المناطق التي تتواجد بها النباتات الحزازية أو الطحالب (مثل التندرا أو الغابات) ذلك أنها تشكل مع الأشنات غذائها المفضل. يمكننا إيجاد بطيئلت المشية في قمم الهيمالايا (على إرتفاع أكثر من 6000 متر) وحتى في المياه العميقة (على عمق أكثر من 4000 متر) و كذلك في المناطق القطبية. إنهم يتواجدون في الرمال,في طحالب الأسطح الرطبة,الرواسب المالحة إضافة إلى المياه العذبة حيث يمكن أن يتواجدوا بكثرة بما يقارب 25000 في اللتر الواحد.
يمكن لطول بطيء المشية البالغ أن يبلغ 1.5 مليمترا أما الصغيرة فطولها تحت 0.1 مليمتر أما اليرقة حديثة الولادة فهي بطول أقل من 0.05 مليمتر.
يمكن لبطيء المشية العيش لفترات طويلة جدا ذلك أنه يدخل في فترة حياته عدة حالات من التوقف التام لعملية التمثيل الغذائي فيدخل حالة من الجمود التام يكون الكائن فيها غير قابل للتدمير و خالدا.
تتميز بطيئات المشية بقدرتها العالية على التحمل و الصمود في أعتى الظروف التي لا تتيح أية فرصة لباقي أشكال الحياة للنجاة و العيش و تأتي هذه القدرة العجيبة من الخاصية السابق ذكرها, إذ أن بطيئات المشية يمكن أن تدخل في حالة من "اللاحياة" و التي أثنائها يصبح النشاط الحيوي شبه منعدم و غير قابل للكشف و قد تم تسجيل دخول أحد بطيئات المشية في مثل هذه الحالة بإحدى المختبرات و عاد إلي الحياة بعد ذلك بثمانية سنوات. للدخول بهذه الحالة يسحب بطيء المشية قوائمه و يزيل المياه من كامل أعضائه بشكل شبه تام مغيرا الماء في خلايا جسمه بسكريات غير قابلة للتقلص, تلعب هذه السكريات دور مانع التجمد للحفاظ على سلامة هياكل الخلايا, و لمزيد من الحماية يقوم بالإلتفاف داخل كتلة من الشمع المجهري. عند العودة للظروف المسماة بالعادية يصبح دبيب الماء نشطا لفترات تتراوح من بضع دقائق إلى بضع ساعات.

يمكن لهذا الكائن الخارق العيش بالفضاء الخارجي إذ تم إرساله في عام 2007 علي متن مركبة الفضاء الروسية (Foton-M3)  و التي نجح خلالها بالبقاء علي قيد الحياة و التبييض مما أذهل العلماء و ذلك لمقدرته العالية على تحمل الإشعاعات الضارة, الضغط العالي و المنخفض (يتحمل العيش في الفراغ المطلق و ضغط يصل حتى 1200 بار ) إضافة إلي درجات الحرارة العالية و شديدة الإنخفاض (يستطيع تحمل العيش ضمن نطاق الصفر المطلق(°273.15- مئوية) و في درجة حرارة تقدر ب°150+ مئوية).
يمكن لبطيء المشية الصمود في درجات الملوحة العالية سواء بإيقاف نشاطه الحيوي أو عن طريق غشاء عازل للأملاح ,كذلك يمكن له العيش لفترات طويلة جدا من دون ماء.

كل هذه الميزات تجعل بطيئات المشية أسياد البقاء و الصمود من بين كل أشكال الحياة المعروفة إلى حد الآن مجيزة بذلك فكرة إمكانية وجود كائنات خارقة مماثلة تعيش على سطح أحد كواكب مجموعتنا الشمسية أو في مكان ما في الكون الواسع. 




تابع القراءه »

حيوان الخلد ذو الأنف النجمي (Condylura cristita)

1 commentaires


تعريف الخلد ذو الأنف النجمي :


يعد الخلد ذو الأنف النجمي أحد أجناس الخلد الشمال أمريكي و الوحيد في نوع الكنديلورا (Condylura) , يعيش هذا الثدي في أنفاق تحت أراضي الشرق الكندي و أقصي شمال شرق الولايات المتحدة حتي شمال خليج جيمس. يمتد طوله إلى حوالى 20 سنتيمترا يحتل ذيله ما يقارب الثلث منها,و أما عن أبرز سماته فهو أنفه المتشعب نجمي الشكل و منه أتت تسميته.

وصف مفصل :

يتسم الخلد ذو الأنف النجمي بلونه الرمادي و طول يتراوح بين حوالي 16 و 24 سنتيمترا كحد أقصي(حسب المعطيات المتوافرة) و ذيل يصل إلى حدود التسع سنتيمترات تقريبا, أما عن قدماه فشديدتا الصغر بمعدل قياس مقدر ب 23.5 سنتيمترا.
 يتميز الجزء المدبب من رأسه بشكل أقرب للإسطواني يخلو بشكل تام من الفرو مزود ب22 مجسا متناظرا, إن هذه المجسات في الأصل ليست بحساسة للروائح و إنما تقوم بدور أشبه بدور قرون الإستشعار لدى الحشرات ممكنة بذلك الخلد ضعيف النظر من تحسس الأماكن و الإتجاهات بفضل أكثر من 100 ألف من الألياف العصبية على مجساته.


 سلوك الخلد ذو الأنف النجمي :


يمضي الخلد ذو الأنف النجمي ما يقارب نصف يومه كفترة راحة و ينشط الحيوان ليلا و نهارا على مدار السنة في مهمة بحثه عن فرائسه التي تتمثل في الديدان, اللافقريات المائية,القشريات و الرخويات. يقوم هذا الخلد أحيانا بالتغذي على الأسماك الصغيرة.
نادرا ما يصطاد الخلد ذو الأنف النجمي على سطح الأرض إذ يقوم بالصيد داخل ردهات أنفاقه الممتدة تحت الأراضي الرطبة حيث غذائه.
تعيش هذه الحيوانات ضمن مستعمرات صغيرة, و تتميز بندرة أعدائها بسبب سلوكها الدفاعي و رائحتها الضعيفة غير أن ذلك لا يمنع كونها تعد من الطرائد الموضوعة علي لائحة عدد من الطيور الجارحة و الثعالب.

تلد الخلد الأنثي ما يقارب الخمسة سنويا بمدة حمل تقدر ب45 يوما تعمل على إطعامهم و رعايتهم داخل عش كروي الشكل مصنوع من أغصان و أوراق الأشجار الجافة, يغادر الصغار العش للأول مرة بعمر الثلاث أسابيع و تصل سن البلوغ بعد بضع أشهر.







تابع القراءه »

ماهو حيوان الأي أي الغريب ؟

6 commentaires


لأي أي" هو حيوان من الليموريات و يعتبر من أندر الحيوانات على وجه الأرض, يعيش هذا الحيوان بمدغشقر و يتميز بغرابته و شكله الغير مألوف إذ تذكرنا قواطعه بالقوارض و ذيله أشبه بذيل السنجاب كما أن أذناه أقرب إلى أذني الخفاش و أما أكثر ما  يميز هذا الكائن هو إصبع يده الثالث الذي يظهر أطول بكثير من بقية الأصابع و أقل سمكا.
يعيش "الأي أي" على الأشجار في أعشاش شبيهة بتلك التي يعيش بها السنجاب و يتراوح طوله بين ال"75"صم
و ال"90"صم بذيل يتراوح طوله بين ال"44"صم و "53" صم و يزن بين الكيلوغرامين و الثلاثة كيلوغرامات.





يتغذي هذا الليمور على الحشرات حيث يبرز دور قواطعه و إصبعه, إذ يقوم "الأي أي" بطرق جذوع الأشجار واضعا أذنه عليها لسماع صدى الصوت و تحديد  ما إذا وجدت بعض الحشرات تحت الغصن و التي في حال وجودها يقوم "الأي أي" بقطع الجذع بواسطة قواطعه الحادة للكشف عن وجبته.




شريط يوثق "الأي أي" بصدد الأكل :



تابع القراءه »